أشكرك أختي الكريمة أزهار السلام على إعادة الموضوع القيم إلى الواجهة ,لأن المعلم أو الأستاذ ,كما يقولون, لازال مستهدفا من طرف فئات كثيرة من مجتمعنا ,وخاصة التلفزة المغربية بقنواتها مع كامل الأسف. ونشكر أختنا مريم الوادي أو الحرية على هذا الموضوع. مودتي لكما دائمة