عرض مشاركة واحدة
قديم 2011-05-04, 12:50 رقم المشاركة : 13
aboukhaoula
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية aboukhaoula

 

إحصائية العضو









aboukhaoula غير متواجد حالياً


وسام المشاركة في دورة HTML

وسام المشاركة

وسام المركز الثاني في مسابقة نتخلق بخلقه لنسعد بقر

وسام المركز الثاتي في  المسابقة االرمضانية الكبرى

وسام المراقب المتميز

افتراضي رد: وفاة بن لادن؟؟؟؟


تكفير أسامة للدولة السعودية
قال في مقابلة نشرتها ( جريدة الرأي العام الكويتية ) مع أسامة بن لادن بتاريخ 11/11/2001م سئل السؤال التالي: (إذا خرج الأمريكيون من السعودية وتم تحرير المسجد الأقصى، هل ستوافق على تقديم نفسك للمحاكمة في بلد مسلم؟
فأجاب أسامة بن لادن قائلا : أفغانستان وحدها دولة إسلامية، باكستان تتبع القانون الإنكليزي، وأنا لا أعتبر السعودية دولة إسلامية،...).


وقال أسامة بن لادن في 5/12/1423 للجزيرة :
( فخلافنا مع الحكام ليس خلافا فرعيا يمكن حله، وإنما نتحدث عن رأس الإسلام، شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله فهؤلاء الحكام قد نقضوها من أساسها بموالاتهم للكفار وبتشريعهم للقوانين الوضعية وإقرارهم واحتكامهم لقوانين الأمم المتحدة الملحدة، فولايتهم قد سقطت شرعا منذ زمن بعيد فلا سبيل للبقاء تحتها ).

الفضائية*-*برامج القناة*-*قضايا الساعة*-*رسالة بن لادن الأخيرة




بل كفر الملك عبد العزيز رحمه الله
قال أسامة بن لادن في خطابه الأخير للجزيرة في شهر ذي الحجة 1423:
( ومن الذين نصبوا كرزاي الرياض وجاءوا به بعد أن كان لاجئا في الكويت قبل قرن من الزمان ليقاتل معهم ضد الدولة العثمانية وواليها إبن الرشيد؟؟
إنهم الصليبيون ،
ومازالوا يرعون هذه الأسر إلى هذا اليوم .
فلا فرق بين كرزاي الرياض وكرزاي كابل ... فاعتبروا يا أولي الأبصار. قال تعالى: { أكفاركم خير من أولائكم أم لكم براءة في الزبر} ).



الفضائية*-*برامج القناة*-*قضايا الساعة*-*رسالة بن لادن الأخيرة




وأيضاً كفر الأمير عبد الله بن عبد العزيز
وقال أسامة بن لادن في كلمته الأخيرة لأهل العراق في شهر ذي الحجة 1423:
(إن الحكام الذين يريدون حل قضايانا ومن أهمها القضية الفلسطينية عبر الأمم المتحدة أو عبر أوامر الولايات المتحدة، كما حصل بمبادرة الأمير عبد الله بن عبد العزيز في بيروت ووافق عليها جميع العرب والتي باع فيها دماء الشهداء وباع فيها أرض فلسطين إرضاء ومناصرة لليهود وأميركا على المسلمين، هؤلاء الحكام قد خانوا الله ورسوله وخرجوا من الملة وخانوا الأمة).



يقتلون أهل الإسلام ويدعون أهل الأوثان
وقال أسامة بن لادن في كلمته الأخيرة لأهل العراق في شهر ذي الحجة 1423:
(كما نؤكد على الصادقين من المسلمين أنه يجب عليهم أن يتحركوا ويحرضوا ويجيشوا الأمة في مثل هذه الأحداث العظام والأجواء الساخنة لتتحرر من عبودية هذه الأنظمة الحاكمة الظالمة المرتدة المستعبدة من أمريكا وليقيموا حكم الله في الأرض، ومن أكثر المناطق تأهلاً للتحرير، الأردن والمغرب ونيجيريا وباكستان وبلاد الحرمين واليمن )).


وقال في شريط: "استعدوا للجهاد": ( ولا شك أن تحرير جزيرة العرب من المشركين هو كذلك فرض عين ).


و أخيرا أقول .....................
هذا بن لادن الذي أقحم المسلمين في متاهات هم في غنى عنها , فبسببه تم التنكيل بالمسلمين في أنحاء العالم . و بسببه تم غزو العراق و أفغانستان .........أي نعم قام الإحتلال السوفياتي زمنا ليس بالهين لكنه كان وقتها لعبة بيد الأمريكان.........بل نكل بالمسلمين هناك و السلفيين خاصة ........قتل الشيخ جميل الرحمان و شرد السلفيين بكنر و أضحى يمارس شريعته الخاصة هناك بأفغانيستان . المغني .....يقتل . الرسام .........يقتل . شارب الخمر.........يقتل . بل حتى المتمدرسات في المدارس و المعلمات لم يسلمن من جبروته ..........القتل . فأين شريعة الله؟


و حسبي أقول
تمجيد أسامة : خلل في فهم الإسلام

وصدق معالي الشيخ صالح بن عبد العزيز آل الشيخ – حفظه الله - حين قال:

(... حتى إنه في هذه الأزمة سمعتم:

أن بعض المعلمين يُمجِّد أسامة بن لادن (!)؛ وهذا خلل في فهم الإسلام).

مجلة الدعوة العدد (1826 3) من ذي القعدة 1422هـ صفحة 20



البراءة من أسامة
وفي الختام ندعو كل مسلم إلى أن يحذر فتنة هذا الرجل وأن يتبرأ منه ومن أفكاره التكفيرية، والتخريبية، ومن كل من يروج لها، كما تبرأ منها علامة اليمن الشيخ المحدث الكبير مقبل بن هادي الوادعي - رحمه الله- حين قال:
(( أبرأ إلى الله من بن لادن؛
فهو شؤم وبلاء على الأمة وأعمــاله شر )).
جريدة الرأي العام الكويتية بتاريخ 19/12/1998 العدد : 11503





قال الإمام الآجريُّ – رحمه الله تعالى - :

(( قد ذكرتُ من التحذير من مذهب الخوارج ما فيه بلاغٌ لِمَن عصمه الله تعالى عن مذاهب الخوارج، ولَم يَرَ رأيَهم، فصبر على جَوْر الأئمَّة، وحيف الأمراء، ولَم يَخرُج عليهم بسيفه، وسأل الله تعالى كشفَ الظلمِ عنه وعن المسلمين، ودعا للوُلاة بالصَّلاحِ وحجَّ معهم، وجاهد معهم كلَّ عدُوٍّ للمسلمين، وصلَّى خلفَهم الجمعةَ والعَيدين، وإن أمروه بطاعةٍ فأمكنَه أطاعهم، وإن لَم يُمكنه اعتذر إليهم، وإن أمروه بِمعصيةٍ لم يُطعهم، وإذا دارت الفتنُ بينهم لزمَ بيتَه، وكفَّ لسانَه ويدَه، ولَم يَهْوَ ما هم فيه، ولَم يُعِن على فتنة، فمَن كان هذا وصفُه كان على الصراط المستقيم إن شاء الله ))

[كتاب الشريعة (1/371)]



قال أبو العالية رحمه الله :

« قرأت المحكم بعد وفاة نبيكم بعشر سنين،

فقد أنعم الله علي بنعمتين لا أدري أيتهما أفضل:

أن هداني للإسلام، أم لم يجعلني حروريا »

– أي: من الخوارج –

( شعب الإيمان 4/212) (تهذيب الكمال 9/218) (الطبقات الكبرى: 7/113)






التوقيع

إذا الشّعب يوما أراد الحياة **** فلا بد أن يستقيم البشر
و لا بد للجهل إن ينجلي **** و لا بد للعلم أن ينتشر
و لا بد للشعب أن يرجع **** إلى عز دين به ننتصر
إلى رحب شرع إلى مسجد **** إلى نور علم به مزدجر
إلى سنة النبي المصطفى **** ففيها الهدى و الضيا و الدرر
... إلى نور قرآننا المنزل **** رسول كريم به قد نزل
إلى شرعة ربنا السمحة **** ففيها النجاة و فيها الضّفر
و فيها الخلاص و فيها المناص **** من الظلمات و من كل شر
فيا شعب إسلامنا الماجد **** أنيبوا و عودوا إلى مقتدر
و توبوا إلى الله كي تفلحوا **** و تنجوا و إلا فبئس المقر

    رد مع اقتباس