يوسف شملال

السند : 14 - 04 - 2011
لقد تتبع الرأي العام المحلي ما جرى بثانوية زيري بن عطية التأهيلية حول اغتصاب البيئة بقطع الأشجار بداخل هذه المؤسسة.
و يتساءل الرأي العام حول الجهة التي تحمي المسؤول الأول لثانوية الأميرة للا أسماء التأهيلية حيث تعرضت بيئة هذه المؤسسة لنفس المصير، وذلك بقطع أزيد من40 شجرة. ونتيجة للبحث الذي قامت به لجنة التحقيق بثانوية زيري ابن عطية، لم يجد المسؤول الأول بثانوية الأميرة للا أسماء التأهيلية إلا محاولة إخفاء آثار فعلته
بردم الرمال محل الأشجار المقطوعة أو بحرق جذورها.