يكفي أيها الأساتذة من تضخيم الأمور فالمصاب ليس رجل تعليم و إنما من حركة 20 فبراير التي تحاول أن تركب على أية مطالب و الظهور في الإعلام و رغم شعارتها تبقى أهدافها خفية و مشكوك في أمرها

نعم لمطالب كل فئة رجال التعليم
لا لكوب على مطالب المعتصمين

لنستخدم عقولنا بعض الشيء فتواجد هذه الحركة هناك و الإحتكاك برجال الأمن و أتمنى أن تعيدوا رؤية الفيديو يهدف إلى تحقيق أهدافهم هم و البحث عن سبب للخروج إلى الشارع و القيام بمسيرات و قريبا سوف نجد العدل و الإحسان و نادية ياسين معتصمة مع المعتصمين إلى جانب الحريف

مرة أخرى أقول لكم

نعم الجميع في قطاع التعليم يعاني و مظلوم لنوحد صفوفنا و نحكم عقولنا و نبعد عنا كل من يريد تسيس و ركوب على مطالبنا