كان حتى كان حتى كان لحبق والسوسن كان لعمى يخيط الكتان والزحاف ينقز الحيطان وكان القذافي ينش الذبان يغني زنقة زنقة على العربان ويقتل هو واولادو شلا قومان حتى الدم وصل للركبان وكانت الدجاجة هذيك الجاية مع لعجاجة تريش فالغربان تصول وتجول بين العربان والسبع فينا هربان والببوش هجر ديارو وغاذي زربان والطير هجر وكارو وطار وعلَّى مابان واليتيم ضياق حالو صدرو ديما غليان وبوكرشة زيان حالو وهز شواكو كيف الضربان وبوصلعة فاض خيرو وخميرو حتى ساح مع الوديان وكحل العفطة يشوف بعويناتو ديما عيان مايعرف كوعو من بوعو وكلشي عندو سيان ياكل فالقوت يتسنى فالموت كيف الجردان نوووض يا بنادم نفض عليك التراب وحل عينيك مزيان مد رجليك فوت الباب زمان التقوقيع قلنا ليه من زمان: الباب يا لحباب دير يدي في يديك نحاربو هاذ الذياب الواكلين رزقي ورزقك بلا نياب آجي نحرسوا بلادنا وننفضوا لبوصلعة لجياب ونجيبوا بوكريشة نديروا معاه الصواب نسلخوه سلخة لكلاب ونحيدوا ليه ذوك النياب اللي كينهشوا لحمنا بلا سبة أو سباب ويصفا حالنا ونسدوا علينا الباب ونرتاحوا من هاذ العذاب وقال الله نضحكوا نضحكوا وقال الله نضحكوا ههههههه هههه