المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعيدة سعد
من ذا الذي يتجرأ على مصادرة الأشعار وقوافيها في سماء أسيفية تسطع ؟
خاطرة تؤرخ لمرحلة تاريخية حاسمة في عهدنا الحالي .وتنطق بحال الأوضاع الراهنة .
فاتحة رحيل من الخنوع نحو آفاق مشرقة وتطلعات أجمل .
فالحلكة تطفؤها
شموس النهار
بأنشودة إعصار
في ربيع صائم
وبلظى بسماتي .
كان ولا زال لك التميز أستاذي أسيف .
أمتعنا جميل حرفك ، واغترفنا من ينابيع شاعريته .
لا تحرمنا جديدك ومفيدك .
تحيتي وتقديري .