المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعيدة سعد
أستاذي أسيف ، أحياناً يرق قلبنا لذوي الأعضاء المبثورة لكننا نجل فيهم إصرارهم على الحياة ، وعزمهم الأكيد على التعايش مع أوضاعهم الجديدة .
لكن...
أن تشاهد شخصاً بعضو بدني مبثور ، أهون من أن تكتشف أن أحدهم بثرت عواطفه وفقد إحساسه بالآخرين !!
لا تحرمنا جديدك أستاذي أسيف .
تحيتي وتقديري .