عند تصفحي لهذا الموقع التربوي المشرف ثارانتباهي هذا الموضوع ورأيت انه من الضروري أن أعرض بعض المور المتعلقة بالثانوية التاهيلية الحسن الثاني بتيزنيت وخصوصا بميتعلق بالمسار المهني والتربوي لمديرها الحاج ......
بداية أود القول ان السيد امدير ليس اهلا لاية مسؤولية تربوية والمتتبع لمساره المهني مذ كان معلما بالركادة أنه كثير الغياب ولايتوفر على أي تكوين بيداغوجي وتربوي يؤهله لتسيير مؤسسة تربوية بحجم الثانوية التأهيلية الحسن الثاني .
ومن خلال هفواته المتراكمة التي يعرف الجميع مدى جسامتها وخظورها لأنها مرتبظة بالفعل التربوي وحتى اذكر المدير الحاج باخلاقيات المهنة التربوية بالرجوع إلى أيام تافراوت والأخصاص وتيغرت والمعدر والقسم المسترك
في كل هذه المؤسسات هو الفعل الإجرامي والمكر والخداع وزرع البلبلة وتاجيج التلاميذ .......
هذا باختصار عن الجانب الخفي لشخصية الوافد الجديد فمؤسسة الحسن الثاني كانت هادئة وعادية إلى حين تسلم هذا المسؤول التربوي زمام تسييرها وما خفي كان اعطم وفي اللاحق من الأيام سننشر الجانب المادي والاختلالات التي عرفتها جميع المؤسسات التي ترأسها السيد المدير الحاج ......
وفي الأخير نخبر السيد المدير الحاج ..... بأن رياح التغيير قادمة لا محالة وأن الأذناب التي كانت تتستر عليه إن محليا أوجهويا ومركزيا اكتوت بنار التغيير وأن نسائم النصر قريبة بإذن الله.