خلال السنة الماضية ، ومن بعد أن أطل علينا شهر شعبان الأبرك ، أحببتُ أن أذكر نفسي و إخواني الأعزاء بمدى استحسان الرسول الكريم للصوم خلال هذا الشهر الأبرك ... وسهوا سقط مني فعل الرد على إخواني و أخواتي ... حتى تأتي اللحظة الراهنة ، و يأبى أخي مشرف مميز إلا أن يسحب الموضوع "من قاع البئر " ويجدده على من جديد ... فألف شكر أخي مشرف مميز ، وألف اعتذار للأخ أحمد أمين ، والأستاذة بلابل ، و للحبيب الغائب المربي .. مودتي الغالية .