لوحة فنية مضيئة بفن العشق .. كررت نقرات القراءة لأحتفي بسماع صوت الحروف ، فإذا بها أحاسيس و مشاعر تخفق شاهدة على روعة اللحظة .. الصورة الشاعرية اختزلت كل الوجدان .. صنعت كرنفالا للحب ..رسمت خطوطا للمحبة و الحياة .. حاولت أن أهيم رفقة النظرة .. الكلام .. نسيم المطر ..أحلام الروح .. ...لأقتنص نهاية الاندماج ، لكني لم أفلح ! وتظل نكهة العطر فواحة بين أرجاء النص ، بين أرجاء روعة المشهد الشاعري الخلاق للأستاذة أم منصف . دمت مبدعة و مخلصة للأروع !