تحية شكر وتقدير للجنة المتابعة .
يبدو أن عباس وعصابته مصممين المضي قدما إلى غاية حرق آخر نقطة دم في عروقنا . عباس اللعين هذا لم تكفيه سنة بشمسها وزمهريرها لتحرير ورقة يصلح بها زلة الجهلة ، ويصر على حرماننا من البسمة التي انتابتنا يوم قرأنا أسماءنا في لوائح الناجحين . اعلم أيها المعتوه أن حلول 11 من مارس دون التأشير عن صرف المستحقات سيكون بداية نهايتك .