المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجيب أمين
حكي بهي يشد حتى آخر نفس ...يكشف بدقة عن المعاناة المريرة لرجال ونساء التعليم التي لايحس بها أصحاب البطون المنتفخة الذين ينامون على الكراسي الوثيرة وبجرة قلم يقررون مصير الأفراد والأسر بالأحكام القاسية....شكرا أخي محضار على مشاركتنا هذه المعاناة ....كل الود والتقدير ...وعلى سلامة الأميرة الصغيرة