المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عصي الدمع
ما أشهى أن نتسلى بمشاكسة الجلاد ! و أشهى منه أنه لا مفر من المرور على بابه كل مساء لإلقاء التحية الإجبارية والنيل مما تيسر من بركاته !
هذا هو الليل بسحره .. باحتراقاته .. بأحزانه ..بهذيانه .. بأشيائه الكثيرة التي جعلتك أيها المبتلى بتناقضاته تتمنى أن يبقى مساء. قالها مثلك أحدهم : "قفي لا تغربي يا شمس ..."
أملي أن يسقط هذا الليل من حلقك مثلما تساقط منه هذا النص البديع.
دمت أخي عز الدين وفيا لكائناتك .
ولك خالص مودتي وتقديري.