عنف القصيدة | "استرخيت الآن ولن أخضع للترتيب كلامي فليكشف عن عاهاتي علماء التحليل النفسي ونقاد الشعر" عبد الله راجع
.................................................. ......................................... عندما أنسل من عرس المدينهْ
تحتويني راحة الحزن الأليفْ
أتمدد مقتولا في باب القصيدة
وأكتشف الرأس قد صار مقبرة
آه .. لا شيء يقدر أن يتحلى
إلى لحظة لفظتها شفاه المنايا
لأنك أرفع من صهوات الكلام
| آخر تعديل عصي الدمع يوم 2011-01-10 في 05:23. |