منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد - عرض مشاركة واحدة - صدور العدد 3 من مجلة دفاتر التربية والتكوين

يوجد حاليا، في الأكشاك المغربية، العدد 3 من مجلة "دفاتر التربية والتكوين"، التي يصدرها المجلس الأعلى للتعليم، متضمنا ملفا ثريا عن "الكتاب المدرسي والوسائط التعليمية" .في العدد مواضيع باللغة العربية وأخرى باللغة الفرنسية .
1) المواضيع باللغة العربية:
ــ الكتاب المدرسي والوسائط التعليمية .
ــ معايير تصور وإعداد الكتاب المدرسي .
ــ أسئلة أولية حول تقويم الكتاب المدرسي .
ــ تقويم الكتب المدرسية بين اتخاذ القرار ومشكلة المعايير .
ــ تكنولوجيات الإعلام والتواصل في التدريس والتعلم: وجهة نظر .
ــ الكتاب المدرسي والنقل الديداكتيكي: بين إنتاج المعارف المدرسية وإعادة إنتاج القيم والأيديولوجيا الاجتماعية .
ــ مكانة الكتب المدرسية في منظومة التربية والتكوين .
ــ الكتاب المدرسي بين النموذج التدريسي والنموذج التعليمي التعلمي
ــ العد القرآني في الكتاب المدرسي بالثانوي .
ــ تصور الكتاب المدرسي من منظور بيداغوجيا الإدماج .
ــ دراسات في الكتاب المدرسي: قراءة تركيبية .
ــ دراسة تقويمية للكتب المدرسية الجديدة في ضوء مبادئ حقوق الإنسان ...
ــ تيفاوين أتمازيغت: تجربة في تأصيل التربية وتفعيل الديداكتيك .
2) المواضيع باللغة الفرنسية:
ــ الكتاب المدرسي: أي استعمال؟
ــ الكتاب المدرسي بالمدرسة الابتدائية: الآثار والحدود .
ــ الكتاب المدرسي للفرنسية وإشكالية النص .
ــ الكتاب المدرسي كأداة للتربية على القيم .
ــ الكتب المدرسية: تقرير عن قراءات .
ــ عرض كتابين مدرسيين للغة الفرنسية للشعب العلمية والقانونية والاقتصادية .
في تقديم المجلة للملف، نقرأ:
"ثمة دواع ثلاثة، على الأقل، تملي اختيار محور الكتاب المدرسي والوسائط التعليمية موضوعا لملف العدد الثالث من "دفاتر التربية والتكوين":
* يتمثل الداعي الأول في كون الكتاب المدرسي والوسائط التعليمية، توجد في صميم العملية التعليمية التعلمية، وفي عمق العلاقة البيداغوجية .
* يكمن الداعي الثاني في الحضور القوي للكتاب المدرسي في عمليات التدريس والتعلم مقارنة بباقي الوسائط التعليمية الأخرى .
* أما الداعي الثالث فيتجلى في كون الديناميكية المتجددة التي يعرفها ميدان تكنولوجيا الإعلام والاتصال تسائل موقع الكتاب المدرسي والوسائط التعليمية التقليدية، وتدفع إلى التفكير في الموارد الديداكتيكية التي تتطلبها المدرسة المعاصرة .
كل ما نطمح إليه هو أن تسهم المقالات المنشورة في هذا العدد في حفز التفكير المثمر والبناء في سبيل الارتقاء المستمر بمنظومتنا الوطنية للتربية والتكوين