المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة الزهراء
القلب ينبض في حيرة صامتة
خطآب رائع موجه للقلب
فكم هو جميل جدا أن يصآرح الإنسان نفسه ويحاسبها قبل أن تُحاسب
القلب
ذاك الصغير الكبير
ذاك المتخبط الهاديء
إن كان خفقانه في دروب الصلاح
أفلح حامله
وإن كانت سكناته إلى دروب اشقاء
هلك صاحبه
فانبض أيها القلب حبا في الله
و اذرف دما من خشية الخالق
وامشي بي نحو سبل الفلاح
أليس المرء بأصغريه:قلبه ولسانه؟
رائعة كلماتكم وهي تحاكي النفس البشرية
بهدوء
يبعث السكينة الى الروح العميقة
استاذي الكريم
هنا ألق شفيف
يأخذنا لفضاءات داهشة
دام لقلمكم هذا الوهج