المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مربي5
حين يسلبنا القدر أغلى الأشياء، وتنحو الحياة بنا عكس الاشتهاء، نتجرع مرارة ذاتٍ كان لها أن توضع على محك دامٍ، وأُلهمت صبرا فما ضاقت ..ومازالت على سبيل الكفاح تُطبّب الجراح.
هذا شيء من معين حكمة طبعت رجلا فذا وأستاذا معلما- وليس كل الأشياء؛ إن أعددنا عطاياه توجب علينا أن ننوه بمسيرته الرائدة بأن يُفرد له أجمل تكريم .
أصدق حسي في حضرة جميع خواطرك شاعرنا أسيف.
تلميذك
تحيتي وتقديري