الصورة إخواني أخواتي تذكرني بأخينا مالك الحزين عندما كان عازفا ليليا بامتياز,هكذا كنت أشاهده ليلا من شرفة بيتي.كلنا كنا ننصت إليه في صمت كي لا نشوش عليه.وهو يعزف ويعزف حتى العمارات نالت حظها من سمفونياته الجميلة فطربت ,وأخذت تتهادى وتتمايل مع الألحان العذبة. آه وألف آه على تلك الأيام.كم اشتقنا إليها يا مالك الحزين. أرجو أن تكون بألف خير يا أخي,لطلتك بهاء يا أخي.سمعت أنك طللت طلة خجولة.هل هذا صحيح؟ إذا كان الخبر صحيحا,زيد شي طليلة أخرى.ازعم شوية.زيد القدام تاكل ليدام.