اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بلابل السلام من أوائل القصص التي قرأتها حقيقة وهي فعلا مليئة بالعبر والعظات شكرا لك أختي سعيدة على إدراجها هاهنا هيلين كيلير لم تفارق خيالي منذ عرفت قصتها على صفحات المقرر الدراسي في إحدى سنوات التعليم الإعدادي يا بلبلة . كانت دوماً تجعلني أمام حيرة من ذوي الأجسام السليمة العاجزين عن الحياة وتغييرها نحو الأفضل . لا أدري إن كان تلامذتنا سيتمكنون من أخذ العبر والدروس مما يقدم لهم في ظل التغييرات والإصلاحات الجديدة ... تقديري .