ان تشخيصنا للواقع النقابي اليوم يجعلنا وباندهاش كبير نقر ونعترف أن هدا الواقع أصبح يتميز بانتشار ظاهرة الطحالب النقابية خاصة أولئك الدين لايترددون على النقابة الا مع بداية كل موسم دراسي مما يجعلهم يجهلون الواقع النقابي حدوده ومؤطراته بل ان هناك من أصبح كل موسم دراسي يبدو بلون أو تتعدد ألوانه خلال الموسم الدراسي الواحد ’ المهم أن يجد من يحقق له هدفه والدي هو بالأساس نفعي براغماتي ولن تراه بعد دلك .أتمنى من صاحب التعليق على الهدنة بين النقابات ونيابة تيزنيت أن يكون مناضلا حقيقيا متتبعا للشأن النقابي لا ملاحظا من بعيد واللي كال العصيدة باردة يدير يده فيها