يعد المدرس الفاعل الأساسي في منظومة التربية والتكوين، باعتبار علاقته المباشرة مع المتعلمين، وانطلاقا من كون أي مبادرة لتحسين جودة التربية والتعليم، لا بد أن تمر عبره، فإن حفزه، وتكوينه، وانخراطه في التغيير، تعد عوامل حاسمة في إعادة تأهيل المنظومة التربوية" المجلس الأعلى للتعليم كلام يختزل كل شيء فإصلاح التعليم يمر بحقيقتين لا يمكن لأحد أن ينكرهما ولن يتم من دونهما 1-توفير البنيات التحتية وتأهيل مؤسستنا التعليمة 2-تحفيز وتكوين وانخراط المدرس في الغيير شكرا لك أستاذي سي ساجد على المقال القيم