حل العيد .. وفيه الكل سعيد عيد يذكرني بالطفولة بالعادات والتقاليد مضى زمن المؤازرة وجاء زمن المحاسبة في العيد تهنأ القلوب و تفرغ كل الجيوب وحتى استغفار الذنوب ضاع بين العولمة والنحوب لكن يبقى العيد سعيد بوجود الحاضر والبعيد فلنعد البهجة والبشائر في هذا اليوم السائر بعودة الناثر والشاعر وأعذب الألحان والنوادر ولنشكر كل رائدة ورائد على صفحات الأستاذ الصامد على ما يبذلونه من جهد جهيد في كل مناسبة وعيد مع تحيات وسلام طيف المغرب التليد و اللحم المشوي اللذيذ