من حسن حظي أن أقتنص هذا الشرف العظيم، شرف الدعوة لتهنئة أخينا محمد الورزازي المحمدي. تخطى اللحظة عتبة ألفيته الأولى ، فهنيئا لنا تواجده بيننا ، هنيئا لنا الاستمتاع بالكلمة الإبداع، هنيئا لنا الاستفادة من الكلمة الحكمة، هنيئا لنا الرأي السديد ،والنقاش الهادئ،والمنطق السليم. دعنا أخي محمد نفخر أنك بيننا ، فشكرا لك على ذلك.