المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بلابل السلام
ذكرتني الساق بساق عروة بن الزبير حين بترت فجاء الخليفة يعزيه بقوله :أحسن الله عزاءك في رجلك . فقال عروة : اللهم لك الحمد وإنّا لله وإنّا إليه راجعون .
صبر وجلد ..فطوبى لمن أوتيه .
دوما تحكي من الواقع بأسلوب أسيفي مثير كالعادة
على المرء أن يتقبل قدره ويتعايش معه
تحيتي وتقديري أخي الكريم أسيف