اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعيدة سعد يا هذا القاطن في صمتك أعيد هذا النص إلى الواجهة لما له من جمالية فريدة. "يا هذا القاطن في صمتك .." يعود النداء .. ليعيد النبض إلى للحرف الساكن في تخوم الذاكرة و ينتشل المنسي في قب الزمن الهارب .. مهما قلت لن يسع الحرف طقوس التقدير والامتنان. دام لك السعد أختي الفاضلة سعيدة. ولك خالص المودة والبياض.