عرض مشاركة واحدة
قديم 2010-10-09, 15:19 رقم المشاركة : 1
si sajid
بروفســــــــور
إحصائية العضو








si sajid غير متواجد حالياً


important كلية الآداب بمراكش تستعد للانتفاضة ضد رئيس بجامعة القاضي عياض


كلية الآداب بمراكش تستعد للانتفاضة ضد رئيس بجامعة القاضي عياض
بواسطة: فضاءات
بتاريخ : السبت 09-10-2010 08:47 صباحا

تستعد كلية الاداب والعلوم الانسانية التابعة لجامعة القاضي عياض لخوض انتفاضة ضد الحيف الممارس عليها من طرف رئاسة الجامعة، وأعلن بيان صادر عن المكتب المحلي للنقابة الوطنية للتعليم العالي تخصيص السنة الجامعية 2010 ــ 2011 لرفع الحيف ، واتخاذ مجموعة من المبادرات النضالية ( وقفات احتجاجية ، إضرابات...) ، والتي يحمل مسؤوليتها كاملة لرئاسة الجامعة التي تتعمد سياسة الكيل بمكيالين وتهميش الكلية وإقصائها من كل المشاريع المبرمجة ، مستكثرة على حقل العلوم الانسانية مايمكن أن يسديه من خدمات للأجيال المقبلة و للوطن.
وأوضح البيان أن الكلية يطالها:
ــ الخصاص في التأطير: في ظل الأعداد المتزايدة للطلبة تعيش المؤسسة تناقصا ملحوظا في أطرها حيث عدد المتقاعدين يتجاوز عدد المناصب المالية المخولة للمؤسسة .
ــ غياب تدريس المعلوميات رغم القيمة العلمية المتعارف عليها لتلقين هذه المادة .


ــ معاناة مسالك اللغات من خصاص في التأطير حيث أصبحت تدرس في المدرجات بأعداد تتجاوز الخمسمائة طالب.
ــ الحافلة الوحيدة المخصصة للخرجات العلمية أصبح عمرها يتراوح ثلاثة عقود وأصبحت تشكل خطرا محذقا بالاساتذة والطلبة على السواء.
ــ اعادة تأهيل المؤسسة حيث تم تخصيص مبلغ لايستجيب لضخامة الحاجيات فضلا عن عدم انجازها خلال فصل الصيف ، مما يطرح اعباء اضافية للسادة الاساتذة في ظل غياب مكبرات الصوت واهتراء الكراسي والطاولات والسبورات والمكاتب .
ــ افتقار الكلية لمقرات المختبرات خاصة منها الاركيولوجيا والجغرافية البشرية واللغات .
ــ الافتقار إلى القاعات والمدرجات الضرورية حيث أضيفت العديد من التكوينات الاساسية والمهنية في وقت تعرف فيه الكلية تناقصا لقاعات التدريس.
ــ التماطل الملحوظ في أعمال البند الخاص بالتكوين المستمر للاساتدة (15)، حيث لم يستفد بعد أي أستاذ من ذلك علما أن البرنامج يقتصر على الفترة مابين 2009 و 2012.
ــ الإقصاء المتعمد في إشراك المؤسسة في تفعيل البند الخاص بنشر الاعمال (14)، حيث تبقى كلية الاداب المؤسسة الوحيدة التي لم يطلب من أساتذتها تقديم المشاريع رغم وفرتها وجودتها.
ــ رغم اكتمال البناية الخاصة بالمكتبة ، فان تجهيزها بالرفوف والكتب الضرورية خاصة في ظل التكوينات الجديدة مازال في طي المجهول.
ــ غياب المكاتب الكافية للسادة الاساتذة ، فضلا عن غياب التجهيزات الضرورية للبعض الذي أنجز منها (15)، مما يجعلها غير قابلة للاستعمال.
ــ عدم استجابة رئاسة الجامعة لفتح طلبات الاعتماد لبنيات البحث الجديدة ضدا على توصية مجلس جامعة سابق.






التوقيع

    رد مع اقتباس