غالبا مايأويني إليه تفكير مبطن بحاشية الكمون ونادرا ما ألامس الصفة المشبهة في عناصر المستحيل وحين أركب متن اللاعودة عندها فقط أدرك أن للغة أسلوبها الحزين.