أخي أسيف كما النهر الرقراق كنت تروي جنبات أرواحنا كما الهديل كما الصبح الشفاف كنت تمر من قربنا وتهمس بكلماتك الطيبة على متصفحاتنا تقهقه كعندول جميل وبكل الكرم تعانق حروفنا أسيفنا الرائع تركت فراغا كبيرا بيننا فلعل المانع خير أخي نحن بانتظار بزوغ طيفك الكريم