وحدها خناجر الغدر تنخر جسد الوفاء...وتنكل بجثة الصبر. حلق الفؤاد في سمائه، وحينما استقر في حضن كفه مزقه ونثر أشلاءه. استمتعت بما خطت يمينك ، وبما جادت به قريحتك. فشكرا طيف على الإمتاع.