عرض مشاركة واحدة
قديم 2010-09-10, 11:21 رقم المشاركة : 14
خالد السوسي
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية خالد السوسي

 

إحصائية العضو








خالد السوسي غير متواجد حالياً


وسام المنظم في مسابقة القران الكريم

مشارك في مسابقة صور وألغاز

وسام المشاركةفي المسابقة الرمضانية الكبرى 2015

وسام المنظم مسابقة الأستاذ الرمضانية

مسابقة كان خلقه القران1

وسام المرتبة الأولى في مسابقة المصطلحات

وسام المرتبة الأولى في مسابقة ألغاز رمضان

وسام المشاركة في مسابقة التصوير الفوتوغرافي

وسام المركز الأول في مسابقة استوقفتني آية

وسام مشارك في دورة حفظ سورة البقرة

افتراضي رد: أجوبة مسابقة الأستاذ الرمضانية الكبرى







أجوبة اليوم الخامس عشر





فقه الصيام




أحس سعيد بمغص شديد في بطنه نهار رمضان فقرر أن يتقيا ليرتاح، فأدخل أصبعه في حلقه وحركه حتى قاء ما في جوفه.

بما أنه استقاء عمدا فينطبق عليه قوله عليه الصلاة والسلام :

( مَنْ ذَرَعَهُ الْقَيْءُ فَلَيْسَ عَلَيْهِ قَضَاءٌ ، وَمَنْ اسْتَقَاءَ عَمْدًا فَلْيَقْضِ )


فالحديث دليل على أن الصائم إذا تقيأ مستدعياً للقيء فسد صومه، وعليه القضاء،

قال ابن المنذر رحمه الله: (أجمعوا على إبطال صوم من استقاء عمداً) .

وأما ذرعه وخرج من غير اختياره، فصومه صحيح، ولا شيء عليه.

قال الخطابي في معالم السنن : (لا أعلم بين أهل العلم فيه اختلافا)

وقال ابن قدامة في المغني : (هذا قول عامة أهل العلم) .

ومعنى (استقاء) أي: تسبب لخروجه قصدا والقيء هو ما قذفته المعدة مما فيها عن طريق الفم. ومعنى (ذرعه) أي: غلبه وسبقه في الخروج.

فإذا تقيأ عمدا أفطر سواء كان القيء قليلا أو كثيرا لظاهر الحديث،

ولأن المفطرات الأخرى لا فرق بين قليلها وكثيرها، وسواء كان قيئه بالفعل، كجذبه بيده أو عصر بطنه أو بالشمّ، كأن يشمّ شيئاً له رائحة كريهة نفّاذة ليقيء بها، أو بالنظر كأن يتعمد النظر إلى شيء قبيح ليقيء به،

قال في المغني: (ولا فرق بين كون القيء طعاماً أو مراراً أو بلغماً أو دماً أو غيره، لأن الجميع داخل تحت عموم الحديث، والله تعالى أعلم بالصواب) أ هـ.

وقال شيخ الإسلام ابن تيمية في بيان الحكمة في كونه يفطر بالقيء :
(قد نهي الصائم عن أخذ ما يقويه ويغذيه من الطعام والشراب، فينهي عن إخراج ما يضعفه ويخرج مادته التي بها يتغذّى، وإلا فإذا مكّن من هذا ضرّه وكان متعدياً في عبادته لا عادلاً).

وقال الحافظ في فتح الباري:
. . أما القيء، فذهب الجمهور إلى التفرقة بين من سبقه، فلا يفطر، وبين من تعمده فيفطر، ونقل ابن المنذر الإجماع على بطلان الصوم بتعمد القيء . .

فمن تقيأ عمدا بوضع أصبعه في فمه ، أو عصر بطنه ، أو تعمد شمّ رائحة كريهة ، أو داوم النظر إلى ما يتقيأ منه ، فسد صومه ويتم بقية اليوم صائما ، ويلزمه قضاء يوم آخر.




حادثة الافك



من بين أسماء هذه العصبة

1- عبد الله بن أبي بن سلول

2- حسان بن ثابت

3- مِسطَح بن أُثاثة

4- حمنة بنت جحش





أسماء للقرآن الكريم




ورد لفظ القرآن الكريم في كتاب الله تعالى بألفاظ مختلفة
منها :



الكِتاب : كما في قول الله عزَّ وجلَّ :"ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ"




_النور والبرهان: لقوله تعالى:يا أيها الناس قد جاءكم برهان من ربكم وأنزلنا إليكم نورا مبينا.




الذكر: قال تعالى: إنا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون





- الفرقان : قال تعالى: تبارك الذي نزل الفرقان على عبده ليكون للعالمين نذيرا



الكتاب: قال تعالى : الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب



موعظة: قال تعالى:يا أيها الناس قد جاءتكم موعظة من ربكم و شفاء لما في الصدور وهدى و رحمة للمومنين





التنزيل:
قال الله تعالى : ( وَإِنَّهُ لَتَنْزِيلُ رَبِّ الْعَالَمِينَ )


وهناك أسماء اخرى كثيرة





فقه الحديث




هناك أقوال عديدة لأهل العلم في بيان معنى قول الامام الترمذي يرحمه الله حديث حسن صحيح

واكتفي بالقول الذي ذكره الحافظ ابن حجر وارتضاه الامام السيوطي :

أنه إذا كان للحديث إسنادان فأكثر فإنه حسن باعتبار إسناد وصحيح باعتبار إسناد آخر.

وإن كان له إسناد واحد فالمعنى حسن عند قوم صحيح عند قوم آخرين




والله أعلم






التوقيع


جميع من عاش في القرون الثلاثة المفضلة لم يحتفل بالمولد
فلم نحتفل نحن ؟ هل نحن أعلم و أفقه منهم ؟
و لماذا غاب هذا الخير عنهم وعلمه من جاء بعدهم ؟
و لماذا لا يتحدث الناس عن يوم وفاته الذي كان يوم 12 ربيع الأول ؟
أغلب الناس الذين يحتفلون لسان حالهم :
بل وجدنا آباءنا كذلك يفعلون
بل قالوا إنا وجدنا آباءنا على أمة وإنا على آثارهم مهتدون
من كان مستنا فليستن بمن سبق...
اللهم أمتنا على السنة..