المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزرقاء
يستطيع القدر أن يرشق فينا رماحة ودبابيسه... لكن، تستطيع دموع الألم أن تخفي أنيابها للحظة... لتنفخ الروح في جسد الغياب...فتعج الأمكنة بالحضور....معلنة نهاية العزلة....وبداية الشروق ...ويفوح عبق الفرح على بساط أمل لا يستقيم في حضرته السقوط.
أمطرت سماء قريحتك حرفا بهيا شكلت لنا منه باقة بوح بديعة.
فشكرا لك.