لكن للاسف الشديد استطاعوا تهدئة الاجواء بعد المطاحنات التي دامت قرون....
امانحن ياخي كاتب او ناقل المقال فالعقيدة رغم تنوعها فالاعتقاد بالله ربا ومحمدا رسولا واحد ...

فتسييس الدين مند نهاية عهد علي رضي الله عنه اي قبوله بالتحكيم مرورا بالخلافات ...وصولا الى الخميني و صدام رحمهما الله وانتهاءا بالسيد حسن نصر الله هازم اسطورة اسرائيل شئنا ام ابينا سنة او شيعة او رافضة....هو من اوصلنا لهذه المكانة.

العدو اخي الان هو اننا نعيش عصر اللا مبالاة والفراغ الروحي سنة وشيعة وهذا هو الخطر.

هل حدث وان قامت الشيعة بيوم لحرق القران
هل وجهة ايران(نظام يسسيس الدين) صواريخها لبيت المقدس او مكة
هل حدث وان تحالفت الشيعة مع اليهود واسرائيل...

فبدل التطرق لشيعي وسني لا تنسى اننا في هذا الشهر العظيم سنحتفل سنة وشيعة ونصارى باليوم العالمي لحرق القران...

ولاتنسى قوله تعالى وما يلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد.

فوجهوا اقلامكم لمن هواولى
انا مسلم مالكي عقيدة اشعرية ولا اعرف ماذا تعني.