هناك فئة عريضة من المواطنين تعيش من امتهان السياقة كمصدر و حيد للعيش ، و بتعبير آخر ..إذا قدّر الله و فقد هذا السائق أو ذاك رخصة سياقته ، فهذا يعني التحوّل إلى معطّل بدون شهادة !! ومصير أسرته يظل في علم غيب الواحد القهار. هذا الكلام لا يُشجع على التّسيب والذهاب إلى إزهاق الكثير من الأرواح ..وإنما ضرورة الانتباه إلى عواقب العقوبات الزجرية قبل تنفيذها أمر ضروري و مؤكد .. بالإضافة إلى القول و السؤال الشائع : مَنْ هي الفئة التي سيطبّق ضدها هذا القانون .؟؟؟؟؟؟؟؟