v رسالته:
تحسين دائم وفق معايير الجودة العالمية ،يقود إلى التميز والإبداع التربوي.
v هدفه العام:
تعزيز ثقافة التميز والجودة في المدارس للوصول إلى الإبداع التربوي في الأداء والمخرجات.
v أهدافه النوعية :
ü خلق بيئة تربوية غنية وداعمة تشجع على زيادة الإلهام والأداء للطلبة وتعطي لهم الفرصة لأخذ خطوات ثابتة إلى الأمام.
ü تطوير مستوى أداء رجال ونساء التعليم – من خلال التدريب – ليصبحوا قادرين على الانخراط الفعلي في تعليم متميز ومتطور وفق معايير الجودة العالمية.
ü دعم ذوي المهارات المتميزة للوصول إلى الإبداع الأكاديمي والتربوي ليكونوا نموذجا يحتذي به باقي الأساتذة من خلال توفير جميع الإمكانيات والمصادر التقنية والتربوية والتعليمية.
ü بث روح التنافس العلمي في المدارس.
ü تطوير الثقة في العاملين بالمدارس.
ü تعزيز ملكة الإبداع لدى الجميع.
ü العمل على استثمار كافة الإمكانات والقدرات المتوفرة في المؤسسات التعليمية.
v خطة عمله:
ü بث وترويج فكرة التميز والجودة في التعليم .بث وترويج فكرة التميز والجودة في التعليم .
ü عقد لقاءات مع المدراء ورؤساء الأقسام والمدرسين والمفتشين.
ü رصد وتجميع الممارسات المتميزة ومن تم تعميمها في المدارس.
ü تشكيل مجلس التميز .
ü استمارات موجهة لأولياء الأمور(يعبرون فيه عن : الرضا عن الأداء التعليمي / خدمات المؤسسات التعليمية / النشطة الموازية )
ü عقد لقاءات مع أولياء الأمور .
ü زيارة بعض المدارس التي تتصف بالتميز للاستفادة من تجاربها .
ü إعداد بحوث تربوية لرصد الظواهر الإيجابية والسلبية لإيجاد طرق للتعامل معها .
ü فحص الاحتياجات التدريبية للأساتذة .
.........
في غياب مؤسسة تسهر على كل ما تقدم بكل شفافية ونزاهة لا نستطيع تحديد نوعية لا الحوافز ولا الجوائز.
أما والحالة على الساحة تلاطم أمواج، فالكل يعتقد نفسه متميزا(وله الحق أن يعتقد ذلك !).
منقول بتصرف.
تقبلي سيدتي أزكى التحايا .

حياك الله اختي الزرقاء
شكرا لك جزيل الشكر على الاضافة القيمة
و الاضاءة المتميزة للموضوع .
تقبلي تقديري الكبير أختي