وتبقى النسب المعلن عنها نسبا ضعيفة مقارنة مع واقع الرشوة المتفشي ببلادنا ، ومما لا شك فيه أن السبب يعود إلى تلقي الجهة التي أشرفت على الاستطلاع لرشوة من لدن المسؤولين، وكذا لتلقي المستجوبين لرشاوي حتى لا يدلوا بالحقيقة المرة بالإضافة إلى الرشوة التي تلقاها صاحب المقال من أجل التغاضي عن أرقام مخيفة، هذا دون أن ننسى أن كل من قرأ هذا المقال ولم يدل برأيه فقد تلقى هو أيضا رشوة هههههههههههههههه
الله يعفي على كل مصاب بمرض الرشوة وصافي