ربما اخي كان اختيارها مرتبا في الدرجة الأولى على خلافك، وربما كان التحاقا بالزوج، وربما حددت المؤسسات بينما حددت الجماعات. وإن لم يكن كذلك فما ضاع حق وراءه طالب