اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شماسي من القائل : أضْحَى التّنائي بَديلاً مِنْ تَدانِينَا، وَنَابَ عَنْ طيبِ لُقْيانَا تجافينَا ألاّ وَقَد حانَ صُبحُ البَينِ، صَبّحَنا حَيْنٌ، فَقَامَ بِنَا للحَيْنِ نَاعيِنَا القائل: الشاعر الأندلسي ابن زيدون. والبيتان مطلع قصيدة تغزل فيها بولادة بنت الوزير المستكفئ.