مهما يكن من أمر فالنتائج لا يعرف أجل ظهورها أحد لأنها تخضع لمزاجية المسؤولين و استهتارهم بأحاسيس الممتحنين .رغم أني لست معنيا بها و لكن لي أقارب و أصدقاء يحز في نفسي أن أراهم يمنون النفس بالنجاح لأنهم فعلا إستعدوا جيدا ...و المسؤولون لا حياة لهم مرت كل الإمتحانات و ظهرت نتائجها إلا نتائج الإمتحانات المهنية لا زالت تطبخ على نار هادئة حسبنا الله ونعم الوكيل في كل من تسول له نفسه التلاعب بأرزاق و أحاسيس وجهود نساء ورجال التعليم.