آمين أخي سليم وإن كانت الشكوك لازالت تحوم حول مصداقية ما يدبرون بليل....
المهم إن غذا لناظره قريب وسنرى أي تخريجة سيطلون بها على جمهرة شعب من رجال ونساء التعليم ممن ينظرون أدوارهم في الإستفاذة وهم في طوابير طويلة جدا قد تتصل حلقاته ابتداء من القفار الذي نعمل به سوية إلى غاية تخوم النيابة العجفاء التي لاتفرح أحوالها عدوا ولاصديقا ولا تغني مبادراتها الجوفاء ولاتسمن من جوع.