2010-06-22, 15:59
|
رقم المشاركة : 144 |
إحصائية
العضو | | | رد: هنا عرض الأحاديث الواجب استظهارها | الفوائد المستنبطة من هذا الحديث للشبخ عبد الرحمن بن ناصر البراك الحديث أصل في جوامع أسباب السعادة، وفيه من الفوائد: 1-إثبات الجنة والنار. 2-أن للنجاة من النار ودخول الجنة أسباباً. 3-أن هذه الأسباب إنما تعرف بخبر الرسل. 4-عظم شأن هذه الأسباب وأنها شاقة إلا على من يسرها الله عليه، ففيه شاهد لقوله عليه الصلاة والسلام : " حفت الجنة بالمكاره " 5-أن أسباب السعادة في الآخرة أهم المهمات. 6-أن من الحزم والعقل الاهتمام بمعرفة هذه الأسباب. 7-فضيلة معاذ رضي الله عنه. 8-إثبات القدر. 9-أن العمل بأسباب السعادة إنما يكون بتيسير الله. 10-أن أصول أسباب النجاة هي مباني الإسلام الخمسة. 11-أن أصل الدين عبادة الله وحده لا شريك له. 12-أن أعظم واجب بعد التوحيد الصلوات الخمس ثم الزكاة وبعدهما الصوم والحج. 13-أن العبادات منها فرائض ومنها نوافل. 14-رحمة الله بعباده أن فتح لهم أبواب الخير ليتزودوا من أسباب الأجر ومغفرة الذنوب. 15-فضل الصوم والصدقة والصلاة في جوف الليل. 16-أن الصوم وقاية للعبد من العذاب والشرور. 17-أن الصدقة وصلاة الليل تكفر الخطايا. 18-استدلال النبي صلى الله عليه وسلم بالقرآن على بعض ما يذكره. 19-أن الاستدلال بآيات القرآن لا تشرع له الاستعاذة. 20-فضل إيثار ما يحبه الله على حظ النفس. 21-الجمع بين الخوف والرجاء في العبادة والدعاء 22-الجمع في الذكر بين الصلاة والصدقة فرضاً أو تطوعاً، 23-أن أصل الدين شهادة أن لا إله إلا الله. 24-أن الصلاة عمود الإسلام. 25-فضل الجهاد في سبيل الله وأنه أفضل أنواع التطوع. 26-أن ملاك الأمر حفظ اللسان. 27-جواز الدعاء الذي لا تُقصد حقيقته بل لتأكيد الأمر أو الخبر لقوله : "ثكلتك أمك يا معاذ". 28-بيان خطر اللسان. 29-كثرة الذنوب التي تكون باللسان. 30-أن لدخول النار أسباباً. 31-إثبات الأسباب والرد على من أنكرها من الجهمية ومن تبعهم. 32-أن أهل النار يُكبون فيها على وجوههم 33-حسن تعليمه عليه الصلاة والسلام وبيانه لمسائل الدين وذلك يظهر في الحديث من وجوه: أ- تعظيمه لسؤال معاذ لعظمة المسؤول عنه. ب- البشارة بتيسيره على من شاء الله. ج- ذكره لأسباب دخول الجنة من الفرائض والنوافل. د- ذكر مراتب الأعمال. ه- تشبيهه المعقول بالمحسوس في قوله : "والصدقة تطفئ الخطيئة". و- تأكيد خطر اللسان بالقول والفعل. 34-حرص رواة الحديث على ضبط لفظه، لقوله : " على وجوههم أو قال على مناخرهم " مع أنه لا فرق بينهما في المعنى | التوقيع | جميع من عاش في القرون الثلاثة المفضلة لم يحتفل بالمولد فلم نحتفل نحن ؟ هل نحن أعلم و أفقه منهم ؟ و لماذا غاب هذا الخير عنهم وعلمه من جاء بعدهم ؟ و لماذا لا يتحدث الناس عن يوم وفاته الذي كان يوم 12 ربيع الأول ؟ أغلب الناس الذين يحتفلون لسان حالهم : بل وجدنا آباءنا كذلك يفعلون بل قالوا إنا وجدنا آباءنا على أمة وإنا على آثارهم مهتدون من كان مستنا فليستن بمن سبق... اللهم أمتنا على السنة..
| |
| |