لا تبتئس قلما مازال في العمر بقية ...مادمنا في المشي لانتقن إلا الهوينى ...ههه على الأقل سندعي أن للأمر علاقة بشيمة الوفاء فينا (الجديد له جدا والبالي لا تفرط فيه ) حفظا لماء الوجه. خاطرة جميلة أستاذي المطهري. تقبل مروري، وتحيتي.