اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد محضار هي قصة كل المعطلين الذين قلب لهم المخزن ظهر المجن..وتفنن رجاله في جلدهم حيث ما تأتى..إنها المفارقة المبكية شكرا سي مبروك أستاذ محمد محضار سعدت بإطلالتك اليهية وبقرتءتك الواعية.. تحيتي لك وللمبدعة الواعدة إيمان...