هي قصة كل المعطلين الذين قلب لهم المخزن ظهر المجن..وتفنن رجاله في جلدهم حيث ما تأتى..إنها المفارقة المبكية شكرا سي مبروك
رب ابتسامة طفل خير من كنوز الدنيا أجمع