المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عصي الدمع
نص مفعم بالرمز والإيحاء يتكئ على ذاكرة ثقافية ترفرف فيها روح الشهيد ناجي العلي، يستقرئ واقعا ملؤه الحزن واليأس واللا مبالاة. يحتضن حنظلة الذي صار - بعد ناجي - كاليتيم في مأدبة اللئام! يلقي بظلاله على وجوه من يحيون بموتهم ، من لم تنسهم السنين أن الدرس القديم الجديد الذي لم ولن ينسى هو إحداث ثقب في الجدار ولو بالأظافر...
نص ثوري بامتياز !
دمت أختي الفاضلة وفية للحرف.