رد: ألف حنظلة على الجدار | نص مفعم بالرمز والإيحاء يتكئ على ذاكرة ثقافية ترفرف فيها روح الشهيد ناجي العلي، يستقرئ واقعا ملؤه الحزن واليأس واللا مبالاة. يحتضن حنظلة الذي صار - بعد ناجي - كاليتيم في مأدبة اللئام! يلقي بظلاله على وجوه من يحيون بموتهم ، من لم تنسهم السنين أن الدرس القديم الجديد الذي لم ولن ينسى هو إحداث ثقب في الجدار ولو بالأظافر...
نص ثوري بامتياز !
دمت أختي الفاضلة وفية للحرف. | آخر تعديل عصي الدمع يوم 2010-05-27 في 17:48. |