2009-08-29, 10:28
|
رقم المشاركة : 1 |
إحصائية
العضو | | | الطريق إلى آرغن. | (ستأتي القصيدة يوما
وتسحب منك مظلتها
وتموت هنا
في الصقيع
عبد الكريم الطبال) ف
مهلا أيها القادم
من سراب الشعور
أيها التارك
ذاكرته
ب
جنب الأسيجة الزرقاء
إذا الشحارير
التي حوله
تنفض/تمضي لحال سبيلها
وما أدراك ما السبيل
ف
عنك هذه الشمس
وذاك القدح
امسك لابيمناك
أريجا سرعان ما يندثر
و
انتشر حتى يأتي
الليل
لتذوب في الظلام.
أحمد أمين المغربي. نشرت بجريدة الإتحاد الإشتراكي عدد:4888
بتاريخ:28دجنبر 1996. | التوقيع | | |
| |