اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد أمين المغربي كيمياء الصوت تزيل كل بريق الدهشة قف انت بحضرة الموج العارم. حين تجرد الكلمات من حمولتها الموروثة، و يكون الحرف قطعة عجين في كف القارئ ، ويكون السؤال بحجم زوايا الخيال، ويكون النص مفتوحا على كل الاحتمالات، يصبح الإبحار في سديم المعنى أبهى. شكرا على هذه البصمة الجميلة.