لم أدر كيف فاتني أن أدق بفضولي باب حلمك مرآة الروح المبدعة،قبل اليوم ؟! لكن لا بأس، وأنا أقرأ ظفرت بصيد ثمين،ارتويت حتى حققت الاكتفاء. كنت موقنة أن هذا سيحدث مادمت في حضرة بوح المرآة المتلألئة . دامت لك النجومية، دام لك الألق والبهاء في سماء البوح الراقي . تقبلي إعجابي الكبير بكل ما تكتبين . تحيتي ومودتي .