دائما كنوصل أنا الأخير !!! لكن احسن متسالي الحفلة ، أمَيْكون عندي أخبار !! فالحقيقة هذا يوم عيد .. جلسة البوح الطريف من أعز اللحظات ضمن كل المُنتديات ..إنها تجارب حياة للعبرة وتبادل الخبر و الابتسامة.. شخصيا ، لا أحب أن أضع الأسئلة ! لكن لا أحب أن تفوتني لحظات البوح الجميل .... بالمناسبة ، لا أدري كيف أشكرك ، وأنت تذكر شخصي المتواضع المُذنب ، كوني من أقرب الإخوان إليك ...هذا شرف عظيم جدا ، صنع بداخلي إحساسا بطعم لا يحضرني إلا لماما.. فلك أيها القريب الغالي ، أجمل تحية و تقدير لشخصكم الكريم ، وألف ألف تحية لجميع أفراد الأسرة الجليلة ..فبفضلهم ننعم بلذة حرفك و ابتسامتك المتميزة.. ورغم ذلك ، هذه المرة يسرني أن أضع بعض الأسئلة : - حدثنا من فضلك عن أجواء العصامية ..كيف استطعت أن تجعل من الثقافة العربية ، وغير العربية ملاذك الذي تنهل منه صباح مساء ، رغم طبيعة عملك وفضاء عيشك ؟؟؟ -هل تمكنت من الإنخراط ضمن جمعيات ثقافية هناك ( لمغاربة وعرب طبعا )..لتساهم بدورك في نشرالثقافة و الحضارة و التاريخ العربي و تقموم بتنشيط التواجد الثقافي ، وليس العملي فقط..؟؟؟ - العمل بشركة السكك الحديدية ، أعتقد يسمح بنسبة لا بأس بها من أوقات الفراغ ..كيف تقضيها ؟؟ - رأيك في " لحريك " ..وأنت تعلم ماترك الحراك وراءه ؟ لحظات ممتعة رفقة كرسي البوح الجميل.. محبتي التي لا توصف.