والله إنها لوحشة كبيرة لسماع أخبار طيبة عن أخي الودود ، والشاعر المتألق لمغارير .. فالذكريات الطيبة رفقة نظم الحرف إبداعا و نقدا ، لن تُنسيها الشهور أو حتى السنوات الخوالي .. و الشوق لعذب الأشعار يسكن ذواتنا كما تسكن أسماء الشعراء الأمجاد أعماق مخيلتنا اليقظة .. وسيكون من أعظم اللحظات ، تجديد اللقاء على صفحات هذا الفضاء الشيق و المُنتدى الأغر.. سيدي و أخي الكريم لمغارير ، أرجو أن تكون بألف خير و خير ..وأرجو أن تكون ظروف الإبداع و الأسرة و العمل ظروفا تنعم بالعناية الربانية الحكيمة ، وبألطف الأجواء و أحسنها... لك كل المودة الخالصة . للأخت طيف المغرب ، أعظم تحية و تقدير و تنويه على المجهودات الرائدة التي تصبو لتحقيق اللحمة الأخوية ، واستمراريتها ضمن فضاء الحياة العامة . كل الشكر أختي الغالية.